• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الفلسفة الاقتصادية للاستخلاف في منظور الاقتصاد ...
    د. عبدالله محمد قادر جبرائيل
  •  
    منهج شياطين الإنس في الشرك
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    سيناء الأرض المباركة
    د. حسام العيسوي سنيد
  •  
    استراتيجيات المغرب في الماء والطاقة والفلاحة ...
    بدر شاشا
  •  
    طب الأمراض التنفسية في السنة النبوية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    الاستشراق والمعتزلة
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    زبدة البيان بتلخيص وتشجير أركان الإيمان لأحمد ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    مفهوم الصداقة في العصر الرقمي بين القرب الافتراضي ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الخنساء قبل الإسلام وبعده
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    العلم والمعرفة في الإسلام: واجب ديني وأثر حضاري
    محمد أبو عطية
  •  
    حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (10) الرد ...
    محمد تبركان
  •  
    تفيئة الاستشراق
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الطعن في الأحاديث النبوية سندا ومتنا
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    طرق فعالة للاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (9) بسيط ...
    محمد تبركان
  •  
    تهذيب التهذيب لابن حجر العسقلاني طبعة دار البر ...
    محمود ثروت أبو الفضل
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / عالم الكتب
علامة باركود

تعليقات وتصحيفات في "معاني القرآن" للفراء (9)

تعليقات وتصحيفات فيمعاني القرآن للفرّاء (9)
الشيخ فكري الجزار

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 11/4/2012 ميلادي - 19/5/1433 هجري

الزيارات: 7622

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ومِن سُورةِ الإسراءِ


2/ 115/ هـ1

• "هذه الجملة في أ، ش، ب[1]...".

/ 118/ هـ4

• "وكذا قرأها أكثر المفسرين[2]".

/ 119/ 14

• "إذا كان يُمدَحُ به صاحبُه[3]...".

/ هـ3

• "ب[4]:...".

/ 120/ 13

• "قد ذكراقبله"[5].

/ 17

• "فكرَّرت (6ب[6] فكرت".

/ 121/ 4

• "والذين لم ينوِّنوا وخفضوا"[7].

/ 5

• "فذلك الذي يُخفض ويُنوَّن فيه[8]".

/ 6

• "ولسنا بمضطرين إلى حركةِ الثاني منَ الأدواب وأشباهِها فيخفض فخفض بالنون"[9].

/ 9

• "... حَرَّكتْ لي رأسَها بالنَغْضِ[10]".

2/ 121/ 10

• "كقول القائل (لا)[11] يقولها[12] بأضراسه".

/ 12

• "...[والنصب] ثبت في ب[13] و[14]النصب بلا[15] نون يجوز".

/ هـ2

• "النغض تحريك الرأس"[16].

/ هـ4

• "... وفي ش، ب[17]...".

/ 122/ 13

• "وحَسرت الدابةَ إذا سِرْتها[18] حتى ينقطعَ سيرُها".

/ هـ2

• "والدعاثر جمع دعثور وهو الخوض[19] المتهدم".

/ 123/ هـ 6

• "أي يختار[20]".

2/ 125/ 5

• "وقولُه: ﴿ عِظامًا ورُفاتًا ﴾[21] الرفات: التراب".

/ هـ2

• "قال بيده؛ أي: أخذ وقال برجله أي مشى"[22].

/ 126/ هـ4

• "أي: يكثر السمن في لبن المال[23] إذا رعاه".

/ 127/ آخر

• "فيُقال: فلان أعمى من فلان في القلب[24]".

/ 128/ 1

• "ولا[25] تقل: هو أعمى منه في العين[26]*

/ 129/ 2، 3

• "وَإِذًا لاَ يَلْبَثُونَ (مِنَ الأَرْضِ خِلاَفَكَ إلاَّ قَلِيلاً)[27] يقول: إنك لو خرجت

/ 17

• "وقوله: ﴿ وَقُلْ رَبِّ أَدْخِلْنِي مُدْخَلَ صِدْقٍ ﴾ [80] قال[28] له في المنصَرفِ...".

2/ 129/ هـ1

• "أ: (يقال) وقال بالراحة: أشار بها"[29].

/ 130/ 2

• "تجمعون"[30].

/ 3

• "و(يؤوده)[31]".

/ 14

• "لأن (لَئِن) إن[32] التي يُجازى بها".

/ 131/ 13

• "و(كِسْفًا) الكِسَف: الجماع"[33].

/ 15

• "أي: كِفيلا[34]".

آخر سورة الإسراء

والحمدُ للهِ ربِّ العالمين[35].

♦♦ ♦♦ ♦♦

 

ومن سورة الكهف

2/ 133/ 10

• "قوله تعالى: ﴿ ولَمْ يَجْعَل لَه عِوَجًا قَيِّمًا ﴾[36]".

/ 15

• "وقوله: ﴿ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ وَلاَ لآبَائِهِمْ ﴾[37] معناه".

/ هـ5

• "ش، ب[38]...".

/ 136/ 6

• "وقوله: ﴿ وَإِذِ اعْتَزَلْتُمُوهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ ﴾ [الكهف: 16]؛ يعني: أصحابَ الكهف فقالَ[39]: وإذ اعتزلتم...".

قال المحقق: "أي: فقال الله في الحديث عن قولهم، أو فقال بعضهم، وقد يكون الأَوْلَى: فقالوا".

/ هـ3، 4

• قال المحقق: "قرأ ﴿ تزوار ﴾[40] ابن عامر ويعقوب...".

/ 137/ 6

• "كما قيل: هو ءسْوَل[41] منك".

/ 9، 10

• "... ﴿ وَلَمُلِئْتَ مِنْهُمْ رُعْبًا ﴾ [الكهف: 18] مُشَدَّدًا، وهذا خُوطب به محمد - صلى الله عليه وعلى آله وسلم[42]".

/ هـ4

• "ش، ب[43]...".

2/ 140/ 12

• "لا نضيع أجره، (1ب[44]: فتضمر".

/ 13

• "وإن شئت جعلتَ خبرهم[45] مؤخرًا[46]".

/ 141/ 2

• "فإذا قلت: عندي أساورُ ذهبًا فلم تبيّن عددها كانت بمِن[47]".

/ 6

• "... فأنزل الأساور والجبال مِن بَرَدٍ[48] على هذا المذهب".

/ 9

• "وقوله ﴿ نِعْمَ الثَّوَابُ ﴾ [الكهف: 31] ولم يقل: نعمت الثواب[49]".

/ 13

• "وإنما جاز توحيدُها[50] لأنهما".

/ 142/ 3

• "ثنتان لا يُفرد[51] واحدتُهما".

/ 4

• "فكان القضاء[52] أن يكون للثنتين ما كان للجمع".

/ 9هـ

• "وهم يذهبون بإفرادها إلى اثنينيتها[53] وأنشد[54] في بعضهم".

2/ 143/ 14، 15

• "وهي في قراءة عبدالله.

•كُلّ الجنتين آتى أُكُله*"[55].

/ 18

• "... مما يُقسَم أوْلا يقسْم[56]".

/ هـ3

• "أ، ش، ب[57]...".

/ 144/ 1

• "وقوله ﴿ وَفَجَّرْنَا خِلَالَهُمَا نَهَرًا ﴾ [الكهف: 33] يقال: كيف جاز التشديد[58] وإنما النَّهَرُ واحد؟...".

/ 2

• "فالتخفيف فيه والتثقيل جائزان"[59].

/ 9

• "وقوله: ﴿ لَكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي ﴾ [الكهف: 38] معناه: لكن أنا هو الله ربي[60]".

/ 145/ 2

• "... فترك الهمزَ: [61] وأدغم...".

/ 4

• "وإن شئت أضمرت ما شاء الله كان[62]".

/ 10

• "[وقوله:][63] مَاؤهَا غَوْرًا...".

2/ 145/ 11

• "بالتوحيد في كلِّ شيء[64]".

/ 13

• "وقوله: ﴿ وَلَم تَكُنْ لَهُ فِئَةٌ يَنْصُرُنَهُ ﴾[65]".

/ 14

• "... كما قال (فِئَةٌ)[66] تُقاتِلُ فِي سَبِيلِ اللهِ وَأخْرَى كَافِرَةٌ - لجاز: [67]".

/ هـ6

• "...فما فيها محترق رميم"[68].

/ 147/ 5

• "قال، الفراء[69] سدس...".

/ 7

• "وكأن الفأرة إنها[70] سُمّيت فُوَيْسِقة...".

/ هـ2

• "أ، ب[71]...".

/ 148/ هـ1

• "في أ مكان ما بين القوسين"[72].

/ 150/ هـ9

• "ش، ب[73]: (يجمع، على حكاية الرفع[74]".

2/ 151/ 4

• "وقرِئ (أَنْزِلْنِي مُنْزَلاً مُبَارَكًا)[75] (وَأَنْتَ خَيْرُ المُنْزِلِينِ)[76]".

/ 12

• "... فاجتنوا[77] الرفعة في فعل".

/ 153/ 2

• "... رجل مُستضرَبٌ (ومُسَتضربٌ)"[78].

/ 3، 4

• "يكون المستطعم - بالفتح - مصدرًا ورجلاً[79] وكذلك المضارب هو الفاعل والمضاربَ[80] - بالفتح - مصدر ورجل".

/ 11، 12

• "... كما قيل مَعفُور[81] وميمه زائدة فشبه بفُعلول، وكما قالتْ[82] العرب...".

/ 154/ 8

• "فقلت يمينُ[83] اللهِ أبرح قاعدًا...".

/ 15

• "وقول[84]:﴿ وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ ﴾".

/ 16

• "يقول: اتخذ موسى[85] سبيل الحوت فِي البَحْرِ عَجَبًا".

2/ 155/ 2

• "وقوله: ﴿ حَتَّى أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْرًا ﴾ [الكهف: 70] يقول: حتى أكونَ أنا الذي أسألُك[86]".

/ 7

• "لم ينسَ ولكنها من مَعَاريض الكلام"[87].

/ 9

• ".. مَرَّ بغلام لم تجن[88] جناية رآها موسى فقتله".

/ هـ5

• "جاء نظم الكلام في أ هكذا: (...)"[89].

/ 157/ 10

• "وقوله: ﴿ كَنْزٌ لَهُمَا ﴾ [الكهف: 82] يقال: عِلم[90]".

/ 158/ 11

• "فسيرا فإمَّا حاجةٌ تقضيانها..."[91].

/ 15

• "... لمالهُم[92]...".

/ 160/ هـ10

• "ش، ب[93]:..".

آخر سورة الكهف

والحمدُ للهِ ربِّ العالمين[94]



[1] انظر: (1/ 4).

[2] تحريفٌ، والصواب: "القراء".

[3] المعنى يقتضي: "أو يُذَمُّ"، فلعلها سقطت، فليحرر.

[4] انظر: (1/ 4).

[5] تحريفٌ، والصواب: "قد ذكرا قبله".

[6] مكانها في الهامش برقم (6)، ولكن يحتاج المذكور فيهما إلى تحرير.

[7] كذا، والأَوْلى: "والذين خفضوا ولم يُنَوِّنوا"؛ لأنَّ الخفض أصلٌ، والتنوينُ تابعٌ، ثم لِتكونَ عكس: "خفضوا ونَوَّنُوا" لفظًا ومعنى.

[8] لعلها زائدةٌ، فليحرر.

[9] قد أفهَمُ العبارةَ إلى قوله: "وأشباهِها"، أمَّا ما بعدها فلم أفهَمْه، فليحرر.

[10] تحريفٌ، والصواب: "بالنَّغْضِ" بتشديد النون.

[11] يعني: بمعناها.

[12] يعني: "مِضِّ".

[13] مكانها في الهامش، وسقط رقم التعليق، وهو لقوله: "[والنصب]" وسقط مكانه منَ الهامش أيضًا.

[14] الواو استئنافية.

[15] يعني: بدون تنوين.

[16] كذا، والصواب: "النَّغْضُ: تحريك الرأس بالتعجب".

انظر: "مختار الصِّحاح" (ن غ ض)، و"المعجم الوسيط" (2/ 974/ 2).

[17] انظر: (1/ 4).

[18] تحريفٌ، والصواب: "سَيَّرْتَها".

[19] تحريفٌ، والصواب: "الحوض"، بحاء مهملة.

[20] تحريفٌ، والصواب: "يحتار"، بحاء مهملة.

[21] سقط رقم الآية، وهي (49).

[22] كذا، وليس كما قال، والصواب أنَّ "قال بيده": أشار.

قلت: وقد فسَّرَها المحقق على الصواب (129/ هـ1)، و"قال برجله": أشار، حاكيًا حركةً أو شيئًا أرادَه.

[23] تحريفٌ، ولم أستطع الاهتداءَ إلى صوابِه.

[24] يعني: إذا أُريد: عَمَى القلب، أو البصيرةِ.

[25] وقال المحقِّق: "أ: (لم يقلْ).

قلت: الأولى: "ولا يقال"، عطفًا على "فيقال"، فلعلَّ المثبَتَ تحريفٌ.

[26] يعني: عمى البصرِ.

[27] عبارة مضطربةٌ، والصواب: "﴿ من الأرض ﴾ المدينة ﴿ ليخرجوك منها وإذًا لا يلبثون خلافك إلا قليلاً ﴾"، أو يكون الفراء لم يذكر: ﴿ من الأرض ليخرجوك منها ﴾، فيكون صواب العبارة: "﴿ وإذًا لا يلبثون خلافك إلا قليلاً ﴾ يقول...".

[28] عبارة مضطربة.

[29] أولًا: يجبُ فصلُها بنقطة (.) قبلَها؛ حتى لا يُتوهَّم اتصالُها بما قبلها.

ثانيًا: هو معنًى صحيحٌ، ولكنَّه ليس المراد هنا، إنَّما المراد: وضَعَ راحتَه على عينيه يتحاشى بها ما يَعُوق بَصَرَه ورؤيتَه.

[30] تحريفٌ، والصواب: "يجمعون" بياءٍ.

[31] تحريفٌ، والصواب: "يووده"، بغير همزٍ.

[32] يعني: هي (إنَّ).

[33] كذا، وكأنه يُفسِّرها، وليس بصوابٍ، إنما الصواب: "و(الكِسَف) الجماعُ"، يعني (كِسْفٌ) و(كِسْفَةٌ)، فليتنبه.

[34] كذا بكسر الكافِ، والصواب: "كَفيلا" بفتح الكاف.

[35] الساعة 10.00 صباحَ الاثنين 29/ 2/ 1425هـ، 19/ 4/ 2004م؛ لأني كنت قد شغلتُ عن نقلها، وكذلك ما يتعلق بسورتي "الكهف" و"مريم" حتى ابتدأت سورة "الأنبياء"، ثم عُدتُ لنقلِ التعليقات.

[36] سقطت أرقام الآيات، وهي: (1) و(2).

[37] سقط رقم الآية، وهي: (5).

[38] انظر: (1/ 4).

[39] التوجيهُ الأوَّلُ للمحقق قريبٌ، ولكن لو قال: "فقال اللهُ حاكيًا قولَهم" كان أَوْلَى.

قلت: ولا حاجةَ للتوجيهِ الثاني؛ لأنَّ المفهومَ من حكايةِ قولِهم أنَّه قال: بعضُهم لبعضٍ.

أمَّا التوجيهُ الثالث فممكنٌ أيضًا؛ لأنَّه ذكَرَ الواوَ التي تدلُّ على القائلين منهم.

قلت: ولا أرى "الفاءَ" في كلِّ هذا؛ لأنه ليس قبلها ما يُعقَّبُ عليه.

[40] تحتاج إلى تحريرِ الفارقِ بين (تزوار) الأولى - لو كانت صحيحة - و(تَزَاور) الثانية.

[41] سقطت الألفُ من أولِه، والصواب: "أَسْوَلُ".

[42] يُحرر.

[43] انظر: (1/ 4).

[44] مكانُها في الهامش تعليقًا على قوله: "فتضمَّن"، ولكن نُقِلت خطأً إلى متن الكتاب، وسقط رقمها من المتن والهامش.

ثم انظر في قول المحقق: "ب..." (1/ 4).

[45] يعني: خبرَ ﴿ الَّذِينَ آمَنُوا ﴾ [الكهف: 30].

[46] يعني: أنه ليس ﴿ إِنَّا لَا نُضِيعُ ﴾ [الكهف: 30].

[47] أي: أَدْخَلْتَ فيه "من" كما في ﴿ مِنْ ذَهَبٍ ﴾ [الكهف: 31] و﴿ مِنْ بَرَدٍ ﴾ [النور: 43].

[48] أرى الأَوْلَى حذفَها.

[49] الأَوْلَى أن تكون: "يريدُ الثوابَ، ولو قال: "نِعمت ثوابًا" لكان صوابًا، على معنى الأساورِ والثياب، فلعله سقطٌ.

[50] تحريفٌ، والصواب: "توحيدُهما".

[51] تحريف، والصواب: تفرد.

[52] لعلها تحريفٌ، والصوابُ: "القياس".

[53] أراه تحريفًا، والصوابُ: "تثنيتِها".

[54] تحريفٌ، والصوابُ: "وأنشدني".

[55] كذا، وكأنه يذكر شعرًا يستشهد به، وإنما الصوابُ: "وهي في قراءة عبدالله: (كُلُّ الجنتين آتَى أُكُلَه)".

[56] تحريفٌ، والصوابُ: "يُقسَم"، بفتح السين.

[57] انظر: (1/ 4).

[58] يعني: ﴿ فَجَّرْنَا ﴾.

[59] لو قال: "فالتخفيف والتثقيلُ جائزان فيه"، أو حذَفَ "فيه"، لكان أَوْلَى.

[60] يعني: "لكن أنا أقول: هو اللهُ ربي"، أو "أعتقد" أو: "أُومِنُ".

[61] كذا، ولا يصحُّ، والصواب: "... فترك الهمز، وأدغَمَ..."، ويجوز بغيرِ الفصلة أيضًا.

[62] كذا، ولا يصحُّ؛ لأن المقدَّرَ إضمارُه "كان" فقط، ولعلَّ في العبارة سقطًا، والصواب: "وإن شئت أضمرت (كان) تريدُ: (ما شاء الله كان)، فطرحت (كان)"، فليحرر.

[63] إن لم تكن هذه المعكَّفات زائدةً، فهي لتعليق سقط منَ الهامش كما سقط رقمه من المتن.

[64] لو قال: "في كلِّ حالٍ"، أو: "في كلِّ الأحوال"، لكان أَوْلَى.

[65] تحريفٌ، وصواب الآيةِ: ﴿ يَنْصُرُونَهُ ﴾ [الكهف: 43].

[66] مكان هذا القوسِ عند آخر المرادِ من الآية.

[67] الصواب: "."، نقطة واحدة؛ لنهاية وتمام الكلامِ.

[68] لعله سقطت "إلَّا"، فالصواب: "لا نباتَ فيها إلَّا محترقٌ رميمٌ".

[69] تحريفٌ، والصواب: "قال الفراء: سدس...".

[70] تحريفٌ، والصواب: "إنما".

[71] انظر: (1/ 4).

[72] عبارة غيرُ معتادةٍ في التعليق، وكذلك لم يستعملها المحقق من قبل.

[73] انظر: (1/ 4).

[74] كذا، والصواب: "على الحكاية"، أو: "بالرفع على الحكاية".

[75] لا مكانَ لهذين القوسين؛ فهي آيةٌ واحدةٌ، وليس بينهما كلامٌ.

[76] تحريفٌ، وصوابُ الآية: "المُنْزِلِينَ"، بفتحِ آخِره.

[77] تحريفٌ، والصواب: "فاجتنَبُوا...".

[78] تحريفٌ، والصواب: "(مُستضرِبٌ) و(مُستضرَبٌ)".

[79] يعني: اسمًا.

[80] تحريفٌ، والصواب: "المضارَبُ" بفتح الراء، لا الباء.

[81] مَعفور - بفتح الميم - على وزن "فَعلول" - بفتح الفاء.

[82] تحريفٌ، والصواب: "قالتِ" بكسرٍ عارضٍ.

[83] كذا، بالرفع، وهو صواب. انظر "شرح أبيات سيبويه" (2/ 203)، و"شرح الأشمونى لألفية ابن مالك (1/ 220).

[84] تحريفٌ، والصواب: "وقولُه"، وسقط رقم الآيةِ، وهو (63)، ثم إنَّ الكلامَ متصلٌ بما بعده؛ طبقًا لنظام هذا الجزء، كما هو نظام هذا الجزء.

[85] بل اتَّخَذَ الحوتُ سبيلَه في البحر، فكان هذا أمرًا عجيبًا.

[86] بل: "أُخبِرُك".

[87] قولُ الفراءِ هذا يُحْمَلُ على أنَّ موسى - عليه السلامُ - لم يستطعِ السكوتَ عن عجيبِ ما يرى، فسَأَلَ -أذهَلَتْه المفاجأةُ عن اتفاقه مع الخضِر.

[88] تحريفٌ، والصواب: "يجن"، أوله ياء.

[89] هذا التعليقُ خاصٌّ بما بعدَه، فإمَّا أن يكون رقمه (6)، وبعده (7)، وإمَّا أنْ يكونا جميعًا تعليقًا واحدًا برقم (6).

قلت: وعلى الحالين فإنه قد سقط التعليق الخامس.

[90] لا أدري كيف فسَّر الكَنزَ - في الآيةِ - بالعلم، فليُحرر.

[91] ويأتي في (185).

[92] تحريفٌ، والصواب: لمالِهِم.

[93] انظر: (1/ 4).

[94] الساعة 10.35 ليلَ الأربعاء غرة ربيع أول 1425، 21/ 4/ 2004م.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تعليقات وتصحيفات في"معاني القرآن" للفراء (4)
  • تعليقات وتصحيفات في"معاني القرآن" للفرّاء (5)
  • تعليقات وتصحيفات في "معاني القرآن" للفراء (6)
  • تعليقات وتصحيفات في"معاني القرآن" للفراء (7)
  • تعليقات وتصحيفات في"معاني القرآن" للفراء (8)
  • تعليقات وتصحيفات في "معاني القرآن" للفراء (11)
  • تعليقات وتصحيفات في"معاني القرآن" للفرّاء (12)
  • تعليقات وتصحيفات في"معاني القرآن" للفرّاء (13)

مختارات من الشبكة

  • تعليقات وتصحيفات في "معاني القرآن" للفراء (3)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الصرف بين معاني القرآن للفراء ومعاني القرآن للأخفش(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • تعليقات وتصحيفات في "معاني القرآن" للفرّاء (15)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • تعليقات وتصحيفات في "معاني القرآن" للفرّاء (14)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • تعليقات وتصحيفات في "معاني القرآن" للفرّاء (10)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • تعليقات وتصحيفات في "معاني القرآن" للفرّاء (2)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • تعليقات وتصحيفات في "معاني القرآن" للفرّاء (1)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • القسم في معاني القرآن للفراء (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • وصف كتاب معاني القرآن للفراء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ملخص بحث: القسم في معاني القرآن للفراء (ت 207هـ)(مقالة - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/11/1446هـ - الساعة: 13:49
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب